طرق تسويق المنتج و بيعه
أصبح التسويق لأي منتج ومواكبة تطوير أساليب التسويق بشكل عام ضرورة ملحة لأصحاب الشركات أو المصانع ومن هنا يجب التخطيط والتفكير قبل وضه المنتج في الأسواق .
كل منا يطمح أن يرتقي إلى أعلى درجات النجاح و يعتلي القمة للنجاح وهذا بالظبط حلم لكل منا فلو قلنا أنك بارع لدرجة كبيرة في عملك فيخطر لك وتحلم أن تكون أنت من بين المحظوظين لتولي الإدارة في عملك وأن تكون مثالا يقتدي به الجميع ولكن لنتفق أنه ليس أمرا سهلا وهذا أمر مفروغ منه فدائما يكون الوصول لهكذا حلم يجب أن يتوفر تعب وجهد و إجتهاد وطبعا يجب أن يتوفر مع الذي تحدثنا عنه المهارة والإخلاص في غتقان هذه المهارة المطلوبة .
إحدى هذه الأعمال الإحترافية التي تفتح لك باب تحقيق حلم الإدارة هو التسويق هذا العمل ( التسويق ) في هذا الوقت وفي السنوات القادمة أكثر الأعمال والوظائف المطلوبة في سوق العمل وأكثرها تقديرا و إحتراما من قبل أصحاب الشركات والمؤسسات فهي في الحقيقة المفصل القوي و الضروري تواجده لتكوين شركة ناجحة بإمتياز سأحاول أن أبحث لكم ومساعدتكم قدر الامكان الحديث عن الأسباب و كيف نشكل قدرات و مميزات و طرق النجاح في التسويق والتي يجب أن تتوافر في أي شركة جديدة أو قائمة صغيرة أو كبيرة فلنتابع :
1- كيف نجعل التسويق مفهوم قوي ومتداول في إدارتنا للشركة
يجب أن نفكر جيدا أن سباق المؤسسات والشركات لتكوين فكرة التسويق ضمن موظفي الشركات أو المؤسسات وقبل البدء في تأسيس الشركة أو المؤسسة يجب أن نضع خطة تسويقية لأنها أولوية ملحة في يومنا هذا للمضي قدما نحو طريق تميز الشركة و تفوقها عن غيرها
ومن هنا يجب التفكير من قبل إدارة الشركة عن كيف البدء في بلورة و لفت إنتباه العملاء لمنتجاتها وكيف صقل و إختيار الأدوات التسويقية الضرورية والملحة ومن بين هذه الاداوت :
أ- الأفكار المبتكرة
يجب أن يعتمد أصحاب الشركات و إداراتهم في تطوير وإيجاد أفكار و طرق مبتكرة عند الضرورة ويجب على أصحاب الإدارة في التسويق أن يبذلو أفكار تسويقية تكون متطورة في التحليل و الخطط الفريدة والمتميزة لتحقيق هدف الشركة في نشر منتجها وطريقة ميميزة لضمان وصولها للعملاء .
2- يجب العمل على التركيز
عن كيفية التواصل السلس بين الشركة و العملاء وكيف ضمان وصول فكرة المنتج للعملاء المحتملين وخلق طريقة تواصل بين الشركة والعملاء ويكون الوسيط هو المنتج هذه يجب أن يتوافر فيها إبداع تسويقي وكيف يمكنك توظيفها لخدمة العملاء.
3- متابعة تطور التكنلوجيا لحظة بلحظة
كل يوم في أيامنا هذه نرى توغل التكنولوجيا في كل أمورنا العملية ولا يمكننا إلا إعتبارها جزء لا يتجزء في أي عمل أو شركات بكل إختصاصاتها وبكل المجالات المختلفة فيجب علينا أن نواكب هذه التطورات التكنولوجية و بشكل مكثف ويجب أن نجعلها الأساس لنجاح التسويق و السرعة في الخطوات التسويقية دائما ولا يمكن تجاهلها لنضمن التفوق للشركة و التميز أيضا و لا نضع أي خطأ في سباقنا بين الشركات وأكثر من ذلك علينا أن نبقى متيقظين دائما في مراجعة كل خطواتنا التسويقية و نحلل ما هو الجيد و ما هو سبب تراجع التسويق فمثلا يجب العمل دائما على تحليل إن كانت الخطط الموضوعة لفكرة التسويق للمشروع قد أتت بثمارها أم فشلت في تحقيق نتائجها وما إذا كنا نريد أن نطور في الخطة القائمة أو نوجد البديل لها وأين تكمن عناصر القوة للخطة التسويقية لتطويرها وأين عناصر الضعف لكي نتجنبها ويمكن أن تكون مفصلية لتغيرر و إستمرار نجاح الشركة والتقدم في الصدارة بين المنافسين من الشركات الأخرى وأن نضع إستراتيجيات متلاحقة نضمن إستمرارية النجاح في الخطة التسويقية .
4- وحدة فعالة لكل الطاقم التسويقي
يجب العمل على تدريب الطاقم التسويقي ليكون كجسد واحد في الرؤى و الخطط و التنفيذ ويجب أن يكون هناك تنسيق عال المستوى بين الإدارة و الطاقم وكل الإدارات في المؤسسة لضمان تجنب الأخطاء في تسويق المنتج و تكون هناك إجتماعات دورية ومستمرة بين كل الفريق التسويقي و الإدارة التسويقية لضمان تفوق المنتج و الإستمرارية في التفوق مثلا :
يجب التنسيق بين طاقم التصميم و بين طاقم التسويق لفهم مضمون مثلا شعار المنتج ليرتقي إلى الإحترافية و أيضا يجب المتابعة في تحليل البيانات و مشاركة العملاء في أي إستفتاء و إستطلاع عن جودة و قوة المنتج .
5- صقل و تطوير مهارات طاقم التسويق
ضمن برامج ودراسات عليا في الإدارة التسويقية وتوفير التدريب على كل الأدوات التسويقية في كل الاإدارة التسويقية لزيادة الإحتراف و القدرات التسويقية و المضي إلى أفضل الوسائل التسويقية في هذا المجال لضمان الربح المستمر في المنتج .
واخيرا يجب ان يكو نالهدف الأول والأخير هو بلورة جودة و قوة المنتج وبنفس الوقت الإهتمام في رغبة العميل و إرضائه.
كل منا يطمح أن يرتقي إلى أعلى درجات النجاح و يعتلي القمة للنجاح وهذا بالظبط حلم لكل منا فلو قلنا أنك بارع لدرجة كبيرة في عملك فيخطر لك وتحلم أن تكون أنت من بين المحظوظين لتولي الإدارة في عملك وأن تكون مثالا يقتدي به الجميع ولكن لنتفق أنه ليس أمرا سهلا وهذا أمر مفروغ منه فدائما يكون الوصول لهكذا حلم يجب أن يتوفر تعب وجهد و إجتهاد وطبعا يجب أن يتوفر مع الذي تحدثنا عنه المهارة والإخلاص في غتقان هذه المهارة المطلوبة .
إحدى هذه الأعمال الإحترافية التي تفتح لك باب تحقيق حلم الإدارة هو التسويق هذا العمل ( التسويق ) في هذا الوقت وفي السنوات القادمة أكثر الأعمال والوظائف المطلوبة في سوق العمل وأكثرها تقديرا و إحتراما من قبل أصحاب الشركات والمؤسسات فهي في الحقيقة المفصل القوي و الضروري تواجده لتكوين شركة ناجحة بإمتياز سأحاول أن أبحث لكم ومساعدتكم قدر الامكان الحديث عن الأسباب و كيف نشكل قدرات و مميزات و طرق النجاح في التسويق والتي يجب أن تتوافر في أي شركة جديدة أو قائمة صغيرة أو كبيرة فلنتابع :
1- كيف نجعل التسويق مفهوم قوي ومتداول في إدارتنا للشركة
يجب أن نفكر جيدا أن سباق المؤسسات والشركات لتكوين فكرة التسويق ضمن موظفي الشركات أو المؤسسات وقبل البدء في تأسيس الشركة أو المؤسسة يجب أن نضع خطة تسويقية لأنها أولوية ملحة في يومنا هذا للمضي قدما نحو طريق تميز الشركة و تفوقها عن غيرها
ومن هنا يجب التفكير من قبل إدارة الشركة عن كيف البدء في بلورة و لفت إنتباه العملاء لمنتجاتها وكيف صقل و إختيار الأدوات التسويقية الضرورية والملحة ومن بين هذه الاداوت :
أ- الأفكار المبتكرة
يجب أن يعتمد أصحاب الشركات و إداراتهم في تطوير وإيجاد أفكار و طرق مبتكرة عند الضرورة ويجب على أصحاب الإدارة في التسويق أن يبذلو أفكار تسويقية تكون متطورة في التحليل و الخطط الفريدة والمتميزة لتحقيق هدف الشركة في نشر منتجها وطريقة ميميزة لضمان وصولها للعملاء .
2- يجب العمل على التركيز
عن كيفية التواصل السلس بين الشركة و العملاء وكيف ضمان وصول فكرة المنتج للعملاء المحتملين وخلق طريقة تواصل بين الشركة والعملاء ويكون الوسيط هو المنتج هذه يجب أن يتوافر فيها إبداع تسويقي وكيف يمكنك توظيفها لخدمة العملاء.
3- متابعة تطور التكنلوجيا لحظة بلحظة
كل يوم في أيامنا هذه نرى توغل التكنولوجيا في كل أمورنا العملية ولا يمكننا إلا إعتبارها جزء لا يتجزء في أي عمل أو شركات بكل إختصاصاتها وبكل المجالات المختلفة فيجب علينا أن نواكب هذه التطورات التكنولوجية و بشكل مكثف ويجب أن نجعلها الأساس لنجاح التسويق و السرعة في الخطوات التسويقية دائما ولا يمكن تجاهلها لنضمن التفوق للشركة و التميز أيضا و لا نضع أي خطأ في سباقنا بين الشركات وأكثر من ذلك علينا أن نبقى متيقظين دائما في مراجعة كل خطواتنا التسويقية و نحلل ما هو الجيد و ما هو سبب تراجع التسويق فمثلا يجب العمل دائما على تحليل إن كانت الخطط الموضوعة لفكرة التسويق للمشروع قد أتت بثمارها أم فشلت في تحقيق نتائجها وما إذا كنا نريد أن نطور في الخطة القائمة أو نوجد البديل لها وأين تكمن عناصر القوة للخطة التسويقية لتطويرها وأين عناصر الضعف لكي نتجنبها ويمكن أن تكون مفصلية لتغيرر و إستمرار نجاح الشركة والتقدم في الصدارة بين المنافسين من الشركات الأخرى وأن نضع إستراتيجيات متلاحقة نضمن إستمرارية النجاح في الخطة التسويقية .
4- وحدة فعالة لكل الطاقم التسويقي
يجب العمل على تدريب الطاقم التسويقي ليكون كجسد واحد في الرؤى و الخطط و التنفيذ ويجب أن يكون هناك تنسيق عال المستوى بين الإدارة و الطاقم وكل الإدارات في المؤسسة لضمان تجنب الأخطاء في تسويق المنتج و تكون هناك إجتماعات دورية ومستمرة بين كل الفريق التسويقي و الإدارة التسويقية لضمان تفوق المنتج و الإستمرارية في التفوق مثلا :
يجب التنسيق بين طاقم التصميم و بين طاقم التسويق لفهم مضمون مثلا شعار المنتج ليرتقي إلى الإحترافية و أيضا يجب المتابعة في تحليل البيانات و مشاركة العملاء في أي إستفتاء و إستطلاع عن جودة و قوة المنتج .
5- صقل و تطوير مهارات طاقم التسويق
ضمن برامج ودراسات عليا في الإدارة التسويقية وتوفير التدريب على كل الأدوات التسويقية في كل الاإدارة التسويقية لزيادة الإحتراف و القدرات التسويقية و المضي إلى أفضل الوسائل التسويقية في هذا المجال لضمان الربح المستمر في المنتج .
واخيرا يجب ان يكو نالهدف الأول والأخير هو بلورة جودة و قوة المنتج وبنفس الوقت الإهتمام في رغبة العميل و إرضائه.
